التعليم نيوز
يشكل الدكتور معتصم محمود شطناوي صورة رائعة للأردني العاشق لكل تفاصيل المكان،والذي يمتلك مقومات العمل العام لا سيما وهو المؤمن بأن الوطن هو المفردة الوحيدة في قاموس الرجال “التي لا تخضع لمبدأ الربح أو الخسارة “فالروح وفق ثقافته الوطنية الأصيلة مقدمة متواضعة يقدمها من اجل أحلامه وتطلعاته ومستقبله، ومن مواقفه التي تركت له مساحة في قلوب طلبته تكراره القول: كل أردني من شمال المملكة وجنوبها وشرقها وغربها يرتبط معي برابط مقدس عنوانه الأرض المباركة التي لم تنجب من رحمها الا من يتسم بالنبل والطهر والرجولة والشهامة في ابهى تجلياتها “مقالتي عبر فضاء صحيفة الدستور عبر هذه الاطلالة باعثها محبتي للمبدعين وأرباب الفكر، لأنهم وحدهم القادرون على كتابة فصول المستقبل وتجميل ملامح الحاضر بكل ما يحتويه من عوائق واحباط وأصوات لا تجيد غير الجلد والنقد البعيد كل البعد عن المنطق والعقلانية وربما الحقيقة “وهنا تكمن غايتي في اختياري للشطناوي بطلاً لهذه المقالة فالرجل يستحق الثناء والمدح لا سيما وهو ممن يتقنون مهارات الحياة ومهارات البحث والتنقيب عن جواهر العلم بنوعية يلمسها القارىء لسيرته الذاتية والتي سابق فيها الزمن بعدد كبير من الأبحاث التي أغنت المكتبة العربية في مجال التأهيل الرياضي “هذا المجال الذي غاص في بحاره الواسعة وفي كل مرة كان يعود بانجاز علمي وبحثي يكون موضع تقدير الجميع، من بحثة ودارسين ومتابعين،والحق أقول بأنني أتطلع من خلال هذه الكلمات الى ان أصل لنتيجة مفادها “الخبرات الأكاديمية والعملية والإدارية يمارس عليها نوعاً من التجاهل والذي يعد تجاهلاً تدفع ضريبته مؤسساتنا الوطنية والتي يجانبها وفي كثير من الأحيان الاختيار الصحيح للقيادات القادرة على الوصول بها الى شاطئ الأمان،وهي بحاجة الى إعادة توجيه يضع الكفاءات الأردنية في المكان الذي تستحق “ومن هذه الكفاءات شخصية أكاديمية مشهود لها بالتفوق والتميز تقيم في مؤتة “التجربة شعارها والتميز عالمها،والبحث المعرفي والعلمي المتخصص ميدانها” وهذا كل ما في الأمر
يشكل الدكتور معتصم محمود شطناوي صورة رائعة للأردني العاشق لكل تفاصيل المكان،والذي يمتلك مقومات العمل العام لا سيما وهو المؤمن بأن الوطن هو المفردة الوحيدة في قاموس الرجال “التي لا تخضع لمبدأ الربح أو الخسارة “فالروح وفق ثقافته الوطنية الأصيلة مقدمة متواضعة يقدمها من اجل أحلامه وتطلعاته ومستقبله، ومن مواقفه التي تركت له مساحة في قلوب طلبته تكراره القول: كل أردني من شمال المملكة وجنوبها وشرقها وغربها يرتبط معي برابط مقدس عنوانه الأرض المباركة التي لم تنجب من رحمها الا من يتسم بالنبل والطهر والرجولة والشهامة في ابهى تجلياتها “مقالتي عبر فضاء صحيفة الدستور عبر هذه الاطلالة باعثها محبتي للمبدعين وأرباب الفكر، لأنهم وحدهم القادرون على كتابة فصول المستقبل وتجميل ملامح الحاضر بكل ما يحتويه من عوائق واحباط وأصوات لا تجيد غير الجلد والنقد البعيد كل البعد عن المنطق والعقلانية وربما الحقيقة “وهنا تكمن غايتي في اختياري للشطناوي بطلاً لهذه المقالة فالرجل يستحق الثناء والمدح لا سيما وهو ممن يتقنون مهارات الحياة ومهارات البحث والتنقيب عن جواهر العلم بنوعية يلمسها القارىء لسيرته الذاتية والتي سابق فيها الزمن بعدد كبير من الأبحاث التي أغنت المكتبة العربية في مجال التأهيل الرياضي “هذا المجال الذي غاص في بحاره الواسعة وفي كل مرة كان يعود بانجاز علمي وبحثي يكون موضع تقدير الجميع، من بحثة ودارسين ومتابعين،والحق أقول بأنني أتطلع من خلال هذه الكلمات الى ان أصل لنتيجة مفادها “الخبرات الأكاديمية والعملية والإدارية يمارس عليها نوعاً من التجاهل والذي يعد تجاهلاً تدفع ضريبته مؤسساتنا الوطنية والتي يجانبها وفي كثير من الأحيان الاختيار الصحيح للقيادات القادرة على الوصول بها الى شاطئ الأمان،وهي بحاجة الى إعادة توجيه يضع الكفاءات الأردنية في المكان الذي تستحق “ومن هذه الكفاءات شخصية أكاديمية مشهود لها بالتفوق والتميز تقيم في مؤتة “التجربة شعارها والتميز عالمها،والبحث المعرفي والعلمي المتخصص ميدانها” وهذا كل ما في الأمر
+ التعليقات + 1 التعليقات
الاستاذ الدكتور بالباشا معتصم شطناوي اوع انسان في العالم
إرسال تعليق